هشام الذهبي 25 عامًا،،،،
هذا الشاب العراقي الرائع يأوي في بيته 32 يتيمًا، عاهد نفسه أن يرعاهم حتى
يكبروا ويواجهوا الحياة بأنفسهم.
الشاب لا يخلد للنوم إلا بعدما يتأكد أن جميع الأيتام بخير،،،يقص لهم قصصًا جميلة، يروي لهم ما حدث معه في نهاره، يقوّي شخصيتهم بحكمٍ جميلة وسرد مواقفٍ رائعة من الحياة...
يوفر لهم ما يلزمهم، ويضحي بوقته لأجلهم.
يقول:" إن إسعاد طفلٍ على هذه الأرض، لهي عبادة جميلة تنعش الروح وتقوّيها".
هم أيضاً سعداء جدًا برفقته....
هذا الشاب العراقي الرائع يأوي في بيته 32 يتيمًا، عاهد نفسه أن يرعاهم حتى
يكبروا ويواجهوا الحياة بأنفسهم.
الشاب لا يخلد للنوم إلا بعدما يتأكد أن جميع الأيتام بخير،،،يقص لهم قصصًا جميلة، يروي لهم ما حدث معه في نهاره، يقوّي شخصيتهم بحكمٍ جميلة وسرد مواقفٍ رائعة من الحياة...
يوفر لهم ما يلزمهم، ويضحي بوقته لأجلهم.
يقول:" إن إسعاد طفلٍ على هذه الأرض، لهي عبادة جميلة تنعش الروح وتقوّيها".
هم أيضاً سعداء جدًا برفقته....
0 التعليقات :
إرسال تعليق