عرفت الابتسامة مكانها على وجه هذا الطفل التي أخدت الحياة اطرافه السفلية ولكنها لم تستطع أن تسرق منه ابتسامة روحه التي جعلته يبتسم لعيون الكاميرات بابتسامة تحضن مشاهديها وتجعلهم يشعرون بروح الحياة عندما يروا طفلا كهذا ومازالت بقايا السعادة تتعقبه داخل قلبه الراضي بحياته والسعيد بها رغم كم الجزن الذي نشعر به تجاهه إلا أنه يهون من علينا أنه راضِ بذلك ومتواكب معه.
لا يعرف هؤلاء الهزيمة
كاتب الموضوع : اتقان بلوجر
اجعل مدونتك افضل مدونة مع التصاميم المجانية و الاضافات الجديدة و الدعم الفني المجاني فقط على منتديات اتقان بلوجر
0 التعليقات :
إرسال تعليق