طفلة أفريقية في قفص بحديقة حيوان في بلجيكا عام ١٩٥٨م والبيض يطعمونها.
كرم الإسلام بلال بن رباح فكان الخليل والمؤذن والصاحب والقدوة والمبشر رظي الله عنهم جميعا كان هذا قبل 14قرن ويزيد ثم يأتي من يدعي الحضارة وصون الكرامة والعدل والمساواة وهو يعامل طفلة رغم صغر سنها على أنها أكرمكم الله نوع من أنواع الحيوانات ليس إلا لأنها ذات بشرة سمراء حتى لا أقول سوداء
حمدا لله على نعمة الإسلام
للتوضيح عن معنى الصورة انو اول من تفرق بين لون بشرة الإنسان وتفرق دينى والتفرق العنصري كان منبعها من المجتمع الغربى والشرق الأوسط كان مثال التعايش السلمي ومعدوم من التفرق الانسانى من خلال لون أو عرقه ولكن الآن فى وقتنا تغير المسار نحونا والمثال العراق اول الدول فنحن الآن نمثل هذا الصورة وبناتنا فى اقفاص دول العالم وتباع بى مزاد العلنى والمجتمع الغربى يعبد حقوق الحيوان والإنسان بدون اى تفرق
الزمن دوار فى عام 1985 كان العرق الأسود يعاملون معاملة العبيد والحيوانات وفى عام 2016 العرق الأسود يحكم نصف العالم امريكا سيدة العالم الرئيس بارك أوباما ما أجمل التعامل الإنسان بدون تطرف عنصري أو تحكم من خلال لون بشرته
الزمن يثبت لنا حقيقة العدالة الالهيه
هذا هو الغرب المتحضر الذي إقامة انسانيته وعدالته على أنقاض الشعوب الفقيرة باحتلال بلدانهم ونهب خيراتها والادهى والأمر اعتبار شعوبها عبيد لهم ثم يخرجون ويقولون هذه شعوب عنيفة متخلفة
0 التعليقات :
إرسال تعليق